مع اقتراب نهاية سبتمبر وبداية شهر أكتوبر، تتحرك الكواكب بطريقة تفتح أبواب التغيير أمام عدد من الأبراج، إلا أن التأثير الأبرز يطال أربعة منها تحديدًا أبراج الأسد، الميزان، الحمل، والقوس. وبحسب ما أوضحه خبير الطاقة والفلك سليمان سماحة، فإن هذه المرحلة تحمل تحولات عميقة قد تبدو مربكة في البداية، لكنها في جوهرها فرصة لإعادة ترتيب الأولويات والانطلاق نحو مسارات أكثر نضجًا.
برج الأسد
يستعيد مواليد برج الأسد ثقتهم بأنفسهم ويشعرون بطاقة متجددة تدفعهم للانفتاح على فرص مهنية واعدة. على الصعيد العاطفي، يسعى مولود برج الأسد إلى إنهاء الفوضى والبحث عن توازن أكبر مع الشريك، ما يجعله أكثر استقرارًا في علاقاته.برج الميزان
مع بداية أكتوبر، يدخل مولود برج الميزان مرحلة جديدة تعزز شجاعته في مواجهة التردد واتخاذ قرارات مصيرية. هذه الطاقة الكوكبية تمنحه توازنًا داخليًا وخارجيًا غير معتاد، مما يساعده على المضي قدمًا بخطوات واثقة.
برج الحمل
يجد مولود برج الحمل نفسه أمام فرص عمل وتحديات مهنية توسع آفاقه، بفضل شخصيته النارية التي تدفعه لاستغلال هذه الفترة كوقت مثالي للانطلاق دون خوف. سواء في مساره الوظيفي أو مشاريعه الخاصة، فإن المرحلة الحالية تحمل له دفعة قوية نحو التقدم.
برج القوس
مولود برج القوس من أكثر الأبراج حظًا في هذه الفترة، حيث ينعم بانتعاش ملحوظ قد يدفعه إلى السفر أو خوض تجارب جديدة توسع مداركه. هذه التغيرات تمثل فرصة لتعزيز استقلاليته وتحقيق خطوات ملموسة نحو ذاته وأهدافه المستقبلية.
توقعات وحظك اليوم
توقعات الأبراج
0 تعليق