ويتطلّع المعلمون والمعلمات إلى تفعيل نظام التأمين الصحي، وإنشاء نوادٍ ترفيهية ورياضية أسوة ببعض القطاعات الأخرى، وتعزيز مشاركة القطاع الخاص في تقديم حوافز ومميزات لشاغلي الوظائف التعليمية.
ويأمل العاملون في الميدان التربوي والتعليمي في تخصيص قروض ميسرة بالتعاون بين وزارة التعليم ووزارة البلديات والإسكان والبنوك المحلية؛ لإنشاء مساكن في مناطق المملكة ومحافظاتها، خصوصاً بعد إقرار نظام التوظيف عبر العقود المكانية؛ حتى يتحقق لهم الاستقرار الاجتماعي، وإرجاع سنوات التقاعد المبكر لـ20 سنة خصوصاً المعلمات؛ لتحقيق رغبة الكثيرين، وفتح مجال بوجود وظائف أكثر، والسماح بإنشاء جمعيات تعاونية للمعلمين نظامية واختيارية باشتراك شهري من رواتبهم، ورفع مكانة المعلم الاجتماعية، وإبراز دوره في تربية النشء، وتسمية المدارس الجديدة بأسماء المميزين منهم والحاصلين على جوائز عالمية ومحلية.
أخبار ذات صلة
0 تعليق