تعامل المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي مع أكثر من 500 بلاغ في شهر أكتوبر الحالي، كان لها أثر على الأوساط البيئية في مناطق سكنية وتجارية، وتسببت في إزعاج السكان.
وكشف المركز في إحصائية شهرية عن حجم البلاغات البيئية التي يتلقاها من المواطنين من خلال الرقم المخصص للبلاغات البيئية 988، وتباشر فورًا من مفتشي المركز لتحديد مصدر التلوث، سواء كان تلوثًا للأوساط البيئية أو تلوث ضوضاء.
وعالج المركز شكاوى لمواطنين من انبعاث الأدخنة داخل المناطق السكنية والصناعية التي شكلت 18% من عدد البلاغات، وحددت مصادر التلوث وحُدَّ منها، علمًا أن جميع البلاغات تُحدد مصادر التلوث وتطبيق الإجراءات النظامية بحق المتسببين بها وفق اللوائح التنفيذية لنظام البيئة.
فيما وصلت 26% من البلاغات من منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة، وتوزعت باقي البلاغات على مدن في جنوب المملكة وشمالها.
وكشف المركز في إحصائية شهرية عن حجم البلاغات البيئية التي يتلقاها من المواطنين من خلال الرقم المخصص للبلاغات البيئية 988، وتباشر فورًا من مفتشي المركز لتحديد مصدر التلوث، سواء كان تلوثًا للأوساط البيئية أو تلوث ضوضاء.
التلوث الضوضائي
وأضاف تقرير شهر أكتوبر أن 22% من البلاغات كانت انزعاج المبلغين من التلوث الضوضائي الناتج عن الأعمال الإنشائية خارج الأوقات المصرح العمل فيها، إذ تلقى المركز نحو 110 بلاغات نتيجة تأثر جودة الهواء بملوثات نتج عنها روائح ضارة نتيجة إلقاء المخلفات في غير أماكنها المخصصة، أو بسبب عمليات تفريغ صهاريج الصرف الصحي في أراضي فضاء داخل نطاق عمراني.علاج شكاوى المواطنين
وحدد مفتشو مصادر التلوث المركز، وأبلغوا الجهات المتسبّبة لإزالتها.وعالج المركز شكاوى لمواطنين من انبعاث الأدخنة داخل المناطق السكنية والصناعية التي شكلت 18% من عدد البلاغات، وحددت مصادر التلوث وحُدَّ منها، علمًا أن جميع البلاغات تُحدد مصادر التلوث وتطبيق الإجراءات النظامية بحق المتسببين بها وفق اللوائح التنفيذية لنظام البيئة.
تنوع البلاغات
وتنوعت البلاغات جغرافيًّا في معظم المدن الكبرى إذ تلقى موظفو الرقم 988 أكثر من 50% من البلاغات من منطقتي الرياض والشرقية.فيما وصلت 26% من البلاغات من منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة، وتوزعت باقي البلاغات على مدن في جنوب المملكة وشمالها.
0 تعليق