في كلمته أمام الأمم المتحدة، قدم ترمب صورة وردية للاقتصاد الأمريكي تحت قيادته، معلناً أنه حوّل "الكارثة الاقتصادية" التي ورثها إلى عصر من الازدهار حيث "الأموال تتدفق من جميع أنحاء العالم" على الولايات المتحدة.
وأسهب ترمب في عرض ما اعتبره إنجازات اقتصادية كبرى، مؤكداً أنه "انتصر على التضخم" وخفض "تكاليف الطاقة".
وأضاف أن "سوق الأسهم حقق أرقاماً قياسية" خلال ولايته، وأن "الصناعة تزدهر ورواتب العمال تزيد".
وعزا هذا النجاح إلى سياساته، قائلاً: "قمنا بتخفيض الضرائب وأصبحنا أفضل الدول للأعمال".
وعلى الصعيد الدولي، انتقد ترمب "الإدارة الأمريكية السابقة"، محملاً إياها مسؤولية تبديد "عصر السلام" وإحلال "عصر الحرب" مكانه.
وفي المقابل، أكد أنه منذ تسلمه الحكم "عادت الولايات المتحدة عظيمة"، واصفاً فترته بـ"العصر الذهبي لأمريكا" الذي يتميز بـ"أقوى جيش وحدود وصداقات".
0 تعليق