قال مكتب التحقيقات الاتحادي في الولايات المتحدة، يوم السبت، إن مقطع فيديو يزعم القبض على ثلاث مجموعات مرتبطة بارتكاب تزوير في الانتخابات، ومقطع آخر يتعلق بزوج المرشحة الرئاسية الديمقراطية كامالا هاريس ليس أصليا.

وأضاف مكتب التحقيقات الفيدرالي، أن نزاهة الانتخابات تظل من بين أهم أولوياته قبل الانتخابات التي ستجرى يوم الثلاثاء.

وقال في بيانه: “يعمل مكتب التحقيقات الفيدرالي عن كثب مع شركاء إنفاذ القانون على مستوى الولاية والمحلية للرد على التهديدات الانتخابية وحماية مجتمعاتنا بينما يمارس الأميركيون حقهم في التصويت”.

وأضاف مكتب التحقيقات الاتحادي: “إن محاولات خداع الجمهور بمحتوى زائف حول عمليات مكتب التحقيقات الفيدرالي تقوض عمليتنا الديمقراطية وتهدف إلى تآكل الثقة في النظام الانتخابي”.