الصَّفدي يتحدثُ في الجلسةِ الافتتاحيةِ لاجتماعِ قادةِ ميونيخ حول الشرق الأوسطِ متعددِ الأقطابِ.
يُشَارِكُ نَائِبُ رَئِيسِ الْوُزَرَاءِ وَوَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ وَشُؤُونِ الْمُغْتَرِبِينَ، أَيْمَنُ الصَّفَدِي، الْأَرْبِعَاء، فِي "اجْتِمَاعِ قَادَةِ مِيُونِخَ" رَفِيعِ الْمُسْتَوَى، وَالَّذِي تَسْتَضِيفُهُ مَدِينَةُ الْعُلَا بِالْمَمْلَكَةِ الْعَرَبِيَّةِ السُّعُودِيَّةِ الشَّقِيقَةِ؛ لِبَحْثِ مُسْتَجَدَّاتِ الْوَضْعِ الْأَمْنِيِّ فِي الشَّرْقِ الْأَوْسَطِ وَتَدَاعِيَاتِهِ الْجِيُوسِيَاسِيَّةِ.
وَمِنَ الْمُقَرَّرِ أَنْ يُشَارِكَ الصَّفَدِي كَمُتَحَدِّثٍ فِي الْجَلْسَةِ الِافْتِتَاحِيَّةِ الَّتِي تَحْمِلُ عُنْوَانَ "السَّعْيُ نَحْوَ أَرْضِيَّةٍ مُشْتَرَكَةٍ: الشَّرْقُ الْأَوْسَطُ فِي عَالَمٍ مُتَعَدِّدِ الْأَقْطَابِ".
كَمَا سَيَعْقِدُ الْوَزِيرُ الصَّفَدِي، عَلَى هَامِشِ الِاجْتِمَاعِ، سِلْسِلَةً مِنَ اللِّقَاءَاتِ الثُّنَائِيَّةِ مَعَ عَدَدٍ مِنْ نُظَرَائِهِ الْمُشَارِكِينَ، تَتَنَاوَلُ سُبُلَ تَعْزِيزِ الْعَلَاقَاتِ الثُّنَائِيَّةِ، بِالْإِضَافَةِ إِلَى الْقَضَايَا الْإِقْلِيمِيَّةِ ذَاتِ الِاهْتِمَامِ الْمُشْتَرَكِ.
0 تعليق