أكدت أخصائية التغذية العلاجية وطالبة الامتياز في مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام، رباب العلي، على الدور المحوري للرضاعة الطبيعية في تعزيز مناعة الطفل الخديج وحمايته من الأمراض.
" width="640">
وشددت العلي، على ضرورة اهتمام الأمهات بتغذية أطفالهن الخدج منذ الولادة. لضمان نموهم بشكل سليم والحفاظ على صحتهم.
وأوضحت أن حليب الأم غني بالعناصر الغذائية والأجسام المضادة التي يحتاجها الطفل الخديج. لبناء جهاز مناعي قوي، وتقليل خطر إصابته بالالتهابات والأمراض الشائعة.
إقرا أيضًا: استيشاري: الرضاعة الطبيعية تقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي.. وفحص الماموجرام مهم للوقاية
ونصحت العلي الأمهات بالالتزام بالرضاعة الطبيعية قدر الإمكان، حتى في حالة صعوبة الرضاعة مباشرة من الثدي، ممكن استخدام مضخة لشَفط حليب الأم وتقديمه للطفل بواسطة زجاجة أو أنبوب.
وأشارت إلى أهمية استشارة أخصائية التغذية العلاجية للحصول على إرشادات حول التغذية السليمة للطفل الخديج، وخاصةً فيما يتعلق بنوعية وحجم الوجبات وطرق تقديمها.
وبينت العلي، أن الأطعمة الصلبة التي يمكن أن ندخلها للطفل نبدأ بها من 4 سنوات إلى 6 سنوات وهذا يعتمد على استعدادية الطفل، فإن كان الطفل يثبت رقبته بشكل سليم والرأس مثبت ويمكن أن يجلس الطفل جلسة صحيحة ولا توجد مشاكل يكون الطفل جاهزا للأطعمة الصلبة.
وأشارت العلي، يمكن أن نبدأ بالخضار الذي يعتبر من الأطعمة الصلبة، والكوسا المسلوقة والخضار بشكل عام، ويجب أن نتأكد أن الطفل يمضغ ويبلع ولا توجد مشاكل أثناء ذلك، كما يمكن أن نسلق الخضار لنسهل عملية المضغ والبلع لدى الطفل.
ونصحت الأخصائية رباب العلي، الأمهات الحوامل بضرورة التغذية السليمة منذ فترة الحمل، وأن يراجعوا مع أخصائية التغذية العلاجية، وأن يحرصوا على تغذية سليمة للأطفال الخدج منذ الولادة بحيث أن الطفل ينمو بشكل سليم ونحافظ على صحة الطفل من خلال التغذية السليمة.
" width="640">
وشددت العلي، على ضرورة اهتمام الأمهات بتغذية أطفالهن الخدج منذ الولادة. لضمان نموهم بشكل سليم والحفاظ على صحتهم.
جهاز مناعي قوي
وأوضحت أن حليب الأم غني بالعناصر الغذائية والأجسام المضادة التي يحتاجها الطفل الخديج. لبناء جهاز مناعي قوي، وتقليل خطر إصابته بالالتهابات والأمراض الشائعة.
إقرا أيضًا: استيشاري: الرضاعة الطبيعية تقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي.. وفحص الماموجرام مهم للوقاية
ونصحت العلي الأمهات بالالتزام بالرضاعة الطبيعية قدر الإمكان، حتى في حالة صعوبة الرضاعة مباشرة من الثدي، ممكن استخدام مضخة لشَفط حليب الأم وتقديمه للطفل بواسطة زجاجة أو أنبوب.
التغذية السليمة
وأشارت إلى أهمية استشارة أخصائية التغذية العلاجية للحصول على إرشادات حول التغذية السليمة للطفل الخديج، وخاصةً فيما يتعلق بنوعية وحجم الوجبات وطرق تقديمها.
وبينت العلي، أن الأطعمة الصلبة التي يمكن أن ندخلها للطفل نبدأ بها من 4 سنوات إلى 6 سنوات وهذا يعتمد على استعدادية الطفل، فإن كان الطفل يثبت رقبته بشكل سليم والرأس مثبت ويمكن أن يجلس الطفل جلسة صحيحة ولا توجد مشاكل يكون الطفل جاهزا للأطعمة الصلبة.
الأطعمة الصلبة
وأشارت العلي، يمكن أن نبدأ بالخضار الذي يعتبر من الأطعمة الصلبة، والكوسا المسلوقة والخضار بشكل عام، ويجب أن نتأكد أن الطفل يمضغ ويبلع ولا توجد مشاكل أثناء ذلك، كما يمكن أن نسلق الخضار لنسهل عملية المضغ والبلع لدى الطفل.
ونصحت الأخصائية رباب العلي، الأمهات الحوامل بضرورة التغذية السليمة منذ فترة الحمل، وأن يراجعوا مع أخصائية التغذية العلاجية، وأن يحرصوا على تغذية سليمة للأطفال الخدج منذ الولادة بحيث أن الطفل ينمو بشكل سليم ونحافظ على صحة الطفل من خلال التغذية السليمة.
0 تعليق