تسببت الحرب في اليمن في تدمير عدد كبير من المؤسسات التربوية وهجرة نسبة كبيرة من التلاميذ والطلاب للفصول الدراسية، للالتحاق بسوق العمل بحثا عن لقمة العيش ولمواجهة الظروف المعيشية الصعبة.
ويزاول هؤلاء الأطفال في غالب الأحيان مِهَنًا شاقة لا تخلو من الخطورة، بينما يبحث المعلمون عن مصادر رزق إضافية، تعينهم على تكاليف الحياة.
تقرير: نبيل اليوسفي
Published On 27/9/202527/9/2025
|آخر تحديث: 11:26 (توقيت مكة)آخر تحديث: 11:26 (توقيت مكة)
0 تعليق